بعض العلاقات الزائفة، عليك أن تخسرها لتكسب نفسك
جوستاف فلوبير
لو تأملت هذه المقولة قد تقول في نفسك “بالطبع، هذا الكلام صحيح إلى حدٍ ما”، نظرًا لمعرفتك أو تعرضك لعلاقة سامة من قبل، وقد تتذكر إحدى تلك العلاقات التي مرت بك أوعليك في هذه اللحظة تحديدًا، قد تلاحظ هنا تأثير العلاقات السامة في أنها تترك أثرًا عميقًا في النفس يبقى ولا يخبو ظله مهما طال الزمن.
ماذا لو قلنا أن العلاقات السامة هي طريق لاكتشاف الذات من جديد، وأنها قد تكون مرشدًا لك في أخذِ عِبرٍ ودروسٍ تبقى لتحميك من المجهولِ في المستقبل. لكن كيف لنا أن نعرف ونتبين أننا في علاقة سامة؟ وما اللحظة اللي تعتبر بمثابة وعي أننا في خضم تلك العلاقة؟ وماذا لو كانت هذه العلاقة السامة في نطاق العائلة؟ ما العمل وقتها؟
في هذه الحلقة من فتيلة بودكاست، نستعرض مع ضيفتنا الأخصائية الأستاذة: صلفة الرمالي، العلاقات السامة بشكل أعمق.
تستطيع الاستماع للحلقة من خلال المنصات التالية:
فتيلة دائماً معكم و بقربكم